ورد في القرءان:
“وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا ۗ”
أين ذهبت هذه الوسطيّة؟
ألا تعني أمّة و سطا أنها على مسافة متساوية من الأمم الباقية فهي بالتّالي صلة الوصل بينهم؟ ألا تعني أيضا أن تكون وسيطا بين الأمم؟